أ-دور الاسرة في خلق الميول الإيجابية لأبنائها نحو ممارسة أنشطة وقت الفراغ والترويح . (7 درجات)
للأسرة دور هام وفعال فى خلق ونمو الميول والاتجاهات للاطفال تجاه الترويح وتتمثل ذلك فى النقاط التالية:-
- اشراك الاطفال فى النوادى أو مراكز الشباب واصطحاب الى دور العرض السنمائية وكذلك الى المعارض والمتاحف .
- إثارة ميول الاطفال للاطلاع والقراءة وذلك عن طريق الاختيار المناسب للقراءات التى تتمشى مع درجة فهمهم وميولهم واتجاهاتهم مثل المجلات والقصص التى تتمثل فى الإثارة والمتعة.
- مساعدة الاباء اطفالهم على متابعة برامج الاطفال بصورها المختلفة من خلال وسائل الاعلام المختلفة.
- الاكثار من سرد القصص وتحفيظهم الاغانى والاناشيد وتوفير بعض الالات الموسيقية التى تساعد على تنمية التذوق الفنى لديهم.
- إثارة ميول الاطفال وسرد القصص الدينية ومساعدتهم على قراءة كتاب الله وتحفيظهم ما يستطيعون حفظه مما يساعدهم فى تنمية الصفات الدينية والقيم الروحية عندهم.
- الحث على تكوين صداقات وعلاقات طيبة مع اقرانهم واللعب معهم.
- تنمية روح الابتكار والابداع ومنها : -
-عمل صورة من الورق أو زخرفة الأشياء بالألوان،او ابتكار تصميمات المكعبات، عمل اشياء فنية بالصلصال، و نماذج باستخدام خشب
ب- المشكلات التى تواجه الطلاب والطالبات لممارسة الانشطة الترويحية بالجامعة.. وما هي مقترحاتك للتغلب عليها ؟
(8 درجات)
المشكلات التى تواجه الطلاب والطالبات لممارسة الانشطة الترويحية بالجامعة هي :-
§ الكلية لا تنظم الانشطة الترويحية لكل طلابها.
§ التدريس بالكلية يكون من خلال محاضرات صباحا ومساءً.
§ عدم توافر المنشات للانشطة الترويحية.
§ عدم اشتراك فى عضوية أحد الاندية.
§ الاهتمام بقضاء وقت الفراغ فى التحصيل الدراسى.
§ ارتفاع اسعار الكتب الثقافية.
§ يستغرق الانتقال من المنزل الى الكلية والعودة وقت طويل.
§ قيمة الاشتراك فى الرحلات لا تتناسب مع دخل الأسرة.
- الارهاق والحاجة الى النوم بعد انتهاء اليوم الدراسى.
§ لا يوجد من يوجهنا الى نوع النشاط المناسب.
§ عدم مناسبة الانشطة الترويحية التى تنظمها الكلية لميول الطلبة. البرامج الاذاعية لا تثير الاستماع اليها.
وللتغلب علي ماسبق عرضة من مشكلات اقترح مايلي :
يترك لكل طالبة اقتراح ما تراه من حلول .
|