|
4- قارنى بين السلوكيات التى يتبعها كلا من القائد الإستبدادى – القائد الديمقراطى (5نقاط لكل نمط قيادي ) ( 5 درجات )
القائد الاستبدادى : " هو القائد الذى يصدر التعليمات للتابعين لتنفيذها ، وينفرد بالسلطة ويُلزم الآخرين بتنفيذ الخطة التى يضعها
§ ويستخدم هذا النوع من القادة أساليب التهديد والتخويف.
§ يشعر التابعون للقائد الاستبدادى بالخوف من البطش والغدر .
§ يجذب القائد الاستبدادى بعضا من التابعين يلتفون حوله يؤيدونه فى كل أفعاله .
§ يكون لديه جهاز من المعاونين يعملون كوسيلة اتصال بينه وبين الآخرين .
§ دائما يذكر الآخرين والتابعين له بعلاقاته الواسعة وسلطاته التى يستطيع أن يفعل من خلالها ما يعجز عنه الآخرين .
القائد الديمقراطى :
§ يتيح الفرصة لأفراد الجماعة لتعلم القيادة
§ إطلاق طاقات أفراد الجماعة لتطوير الأهداف والسعى نحو تحقيقها.
§ القدرة على الحد من الصراعات والخلافات بين أفراد الجماعة .
§ يحافظ على كرامة أفراد الجماعة ومشاعرهم وحاجاتهم البشرية
§ يوفر ظروف مناسبة تسهم فى تحسين مهارات الابتكار والإيداع لا يميل إلى تركيز السلطة كاملة فى يده .
§ يهتم بإشراك المرؤوسين فى تحديد أهداف العمل .
يهتم بتوزيع الاختصاصات والمسئوليات على أعضاء الجماعة.
5-عرفي الأدارة التربوية الحديثة مع ذكر متطلبات هذه الأدارة وشرح اثنان منها(8درجات)
الإدارة التربوية الحديثة هى عبارة عن مجموعة من الأنشطة المتميزة الموجهة نحو الاستخدام الفعال الكفء للموارد واستثمار الوقت والموارد البشرية بأحسن صورة بغرض تحقيق أهداف محددة مسبقا وذلك فى ضوء التغيير المستمر الذى يعتبر تحديا لاتجاهها وإثباتا لقدراتها واختبارا جيدا لأدائها لدورها وتتطلب الإدارة التربوية الحديثة الآتى :
أ ـ السلوك الادارى الجيد .
ب ـ السلوك التنظيمي الجيد .
ج - الأسلوب العلمى فى حل المشكلات .
د ـ محاربة الأمراض الوظيفية فى الإدارة.
هـ ـ التنمية الإدارية المستمرة .
أ ـ السلوك الادارى الجيد
أى التعرف على المتغيرات والعوامل السلوكية التى تؤثر فى طريقه ممارسة الإدارة لوظائفها وقرارتها وتحليل السلوك المرتبط وبوظائف الإدارة تحليلا دقيقا فى ضوء عصر العولمة والمعلومات ويتمثل السلوك الادارى الجيد فى ( التخطيط ـ التنظيم ـ التوجيه ـ الرقابة ) .
ب ـ السلوك التنظيمي الجيد
وهو السلوك الذى يشتمل على جميع عناصر الهيئة الإدارية من أفراد وأقسام وأنشطة والسلوك التنظيمي يهتم بدراسة طبيعة الهيئات وكيفية إنشائها وكيف تنمو وتتطور وكيف تؤثر وتتأثر بالهيئات الأخرى
حـ ـ الأسلوب العلمى لحل المشكلات
فى ظل التقدم العلمى والتكنولوجى فى مختلف مجالات الحياة العامة تعجز الإدارة التربوية عن مواجهة متطلبات التطور أو إحداث التغيير من أجل التقدم والإنجاز ومواكبة التقدم الحضارى وينشأ اختلال وعدم توازن بين ما هو كائن وما يجب أن يكون وتظهر هنا المشاكل الإدارية الحديثة التى تتطلب استخدام الأسلوب العلمى لحل المشكلات وهو :
- تحديد المشكلة .
- تحليل المشكلة .
- اقتراح الحلول المحتملة .
- اختيار الحل الأمثل .
- تنفيذ الحل .
- تقييم الحل .
د ـ محاربة الأمراض الوظيفية فى الإدارة التربوية .
تعد المشكلات والأمراض الوظيفية التى تصيب كاهل الجهاز الادارى معوقا خطيرا لتحقيق التقدم وتتمثل هذه الأمراض فى النفاق الاجارى ـ البيروقراطية الإدارية ـ التخلف الادارى ـ التنمية الإدارية المستمرة .
ه. التنمية الادارية المستمرة.
يتميز العصر الحديث سمات مهمة من أبرزها السعى المتواصل للدول إلى تحسين المستويات المعيشية لمواطنيها من خلال تحقيق معدلات نمو متزايدة فى جميع المجالات التنمية الإدارية فى تطوير العنصر البشرى ـ تطوير النظم الإدارية ـ تطوير القوانين واللوائح .
6-حللى مراحل التقويم التربوي.(4 درجات)
1- تحديد الهدف :
وهذا التحديد يجعل المجال واضحا ، ويمنع اللبس والتأويلات غير الصحيحة التى لا تتفق والمدلول الصحيح للتقويم ، فتقويم التلميذ أو المدرس أو المقرر الدراسى أو النشاط التربوى مثلا لا يتم كما ينبغى إلا إذا كان هناك هدف واضح محدد .
وتحديد الهدف يجعل المقوم مدركا لعمله ، فيستطيع إدراك أبعاد المجال أو الموقف المراد تقويمه ، والإلمام بكل ما يتعلق به من بيانات أو عوامل ومؤثرات وهذا بدوره يساعد كثيرا فى الوصول إلى نتائج ايجابية فى التقويم .
2- إعداد أدوات التقويم :
وتحديد وسائل التقويم وأدواته مرحلة هامة من مراحل التقويم ، وتعتمد على الدراسة والفحص بحيث يتم اختيار الأدوات والوسائل الملائمة لموضوع التقويم وإعداد البدائل فى حالة فشل بعض هذه الأدوات أو تعذر استخدامها ويتصل بإعداد أدوات التقويم ضرورة التدريب على استخدامها استخداما صحيحا والتأكد من سلامتها قبل التنفيذ وينبغى الاستعانة بالمختصين عند إعداد وسائل التقويم ضمانا للحصول على أفضل النتائج .
ومن الأدوات الشائعة الاستعمال فى التقويم الاختبارات التحصيلية ، واختبارات القدرات والميول ، والاستفتاءات ، وبطاقات الملاحظة وغير ذلك مما يتناوله الباحثون فى التقويم .
3- تفسير النتائج :
وهى مرحلة تتم بعد أن يراجع المقوم الأهداف ، ويقوم بدراسة الوضع الراهن وتحليله حتى يتمكن من تشخيص المجال المقوم بطريقة سليمة فإذا تم له ذلك أمكن مقارنة نتائج التقويم بالأهداف فإن كانت النتائج متفقة مع الأهداف الموضوعة دل ذلك على أن خطة العمل والتنفيذ يسيران فى الاتجاه المرغوب فيه ، أما إذا كانت النتائج غير متفقة مع الأهداف فيكون ذلك دليلا على وجود خلل أو نقص أو اضطراب فى الخطة أو التنفيذ يحول دون تحقيق هذه الأهداف مما يتطلب تعديل الخطة أو تبديلها .
4- المتابعة :
والمتابعة خطوة أساسية فى التقويم حيث تهدف إلى التأكد من تحقيق هدف معين وهى ملازمة للتقويم ، ويعنى هذا استمرار دراسة الظروف والملابسات المحيطة بمجال التقويم وعلى ضوء نتائج التقويم تستمر متابعة جوانب القوة والعمل على تدعيمها والاستزادة منها ومتابعة جوانب الضعف أو القصور والعمل على علاجها وهكذا تكون المتابعة استمرارا لعملية التقويم ذاتها
4- ضعي مخطط لمراحل وضع الخطة التربوية. (10درجات)
مراحل وضع الخطة التربوية :
1-
المرحلة النهائية
تحديد أهداف الخطة ـ تنظيم جهاز التخطيط ـ وضع دليل الخطة ـ إشراك الرأى العام فى الخطة
2- مرحلة اعداد مشروع الخطة
دراسة الأوضاع السكانية والاقتصادية ـ حديد حاجات التعليم ـ إعداد والاجتماعية والتعليمية ومشكلاته مشروع الخطة
3- مرحلة الاستشارات
نشر المشروع والتعريف به ـ ضمان دعم الراى العام ـ إصدار التشريعات والقوانين
4- مرحلة التنفيذ
المراقبة والتصحيح وإعادة التخطيط
5- مرحلة تقييم الخطة
اختيار المعايير ـ المتابعة المرحلية ـ استنباط الأهداف الجديدة
5-أذكرى إعتبارات الصلاحية للقيادة مع شرح إحداها . ( 5 درجات )
1- تفهمه للأهداف العامة للدولة
إن الصلاحية للقيادة فى العمل الادارى مرتبطة تماما بمدى وضوح الرؤية لدى القائد فيما يتعلق بالأهداف العامة للدولة ومدى قدرته على الارتباط بها والعمل الدائب لخدمتها ،والقائد الكفء يجد دائما نقطة للملائمة يستطيع عندها ان يوفق بين المصلحة العامة وبين المصلحة الخاصة
2- الإيمان بالهدف :
القائد المؤمن بما يفعل يؤثر فيمن حوله لأنه يكون قادرا على الإقناع وقادرا على ضرب المثل الأعلى والإيمان يولد طاقة كبيرة وعزيمة متجددة ويجعلنا نكرس حياتنا لما نعمل .
3- القيادة للأمام :
وهذا الدور فى عمل القائد هو دعوه لهجر السكون عند نقطة ما (الاستقرار) والعمل الدائب للتطور والخلق والابتكار والإبداع وجعل يوم المنظمة أفضل من أمسها وغدها أفضل من يومها
4- نفاذ البصيرة
وذلك عن طريق التطلع للمستقبل ورؤية ما يكون عليه مستقبل المنظمة فى ضوء التطورات السياسية والاقتصادية وحركة التفاعلات الاجتماعية الحادثة فى المجتمع .
5- تحمل المسئولية :
ليس المطلوب من القائد مجرد مباشرة العمل وانما الاستعداد الكامل للبت فى المشكلات واتخاذ القرارات وتحمل المسئولية
6- التعرف على مستواه
إن الإجابة على هذه الأسئلة تهدف إلى إبراز أهمية ارتباط القائد بمسئوليات على قدر مستواه وعدم ضياع وقته وجهده فى أعمال يمكن أن يؤديها غيره فالقائد الذى يشغل نفسه بالنظر فى أمور أو مشكلات ليست على مستواه إنما هو فى الواقع يحد من قدرات مرؤوسيه وقد يؤدى إلى تجميدهم
كما أنه يشغل نفسه بمسائل أو أمور يمكن أن يبت فيها من هم دونه ، دون أن يستفيد هو بوقته فى انجاز ما هو صميم عمله
7- حسن التصرف :
تتجلى الحاجة إلى القيادة الرشيدة عندما تسوء الأمور بفعل الكوارث أو الأزمات أو الظروف القاسية ويظهر حسن التصرف فى البت فى المشكلات وحسم الأمور فى الوقت المناسب تحت الظروف الاستثنائية
8- مراعاة العلاقات الإنسانية :
مراعاة القائد للعلاقات الإنسانية تعنى أن يأخذ فى اعتباره الدوافع المختلفة لدى الأفراد والمطالب الأساسية لهم فى الحياة وهذا يتطلب من القائد القدرة على تفهم الاتجاهات والاحتياجات والآمال المنبثقة من الآخرين
9- القيادة فى اتجاه الإصلاح :
إن فى مقدمه مهام القائد الادارى ان يكون قائدا للتطوير الإصلاح بمنظمته ومن المهام التى يواجهها القائد فى طريق التطوير والإصلاح ما يتصل بالتخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة وشئون العاملين والاعتمادات المالية والاتصال وكلها تتطلب الفكر الواعى المستنير فى اتخاذ القرارات المتصلة بجميع هذه النواحى
كما أن روح القائد تحدد بدرجة كبيرة روح العمل بالمنظمة وأى أمل فى التطوير والإصلاح يتوقف على ما يبثه القائد من فكر وما يوفره من إمكانيات وما يتحلى به من جلد ومثابرة وإصرار على تحقيق أهداف الإصلاح والتطوير .
6-يطرح "إفرت روجرز" نموذجا لعملية الأتصال عرفي هذه العملية ووضحي هذا
النموذج .(6درجات)
ويطرح إفرت روجرز E . Rogers تعريفا مبسطا لعملية الاتصال فيصفه بأنه العملية التى يتم بوساطتها نقل الرسائل ( بأية صورة كانت ) من المصدر Source
إلى المستقبل Receiver ويقترح لذلك نموذجا لعملية الاتصال S-M-C-R-E
، حيث تعنى :
§ مصدر S source
§ رسالة M message
§ قناة الاتصال C channel
§ المستقبل Receiver R
§ الأثر الذى تتركه الرسالة E Effect
ولمعرفة مدى تأثير الرسالة فى المستقبل ( وطبيعة هذا التأثير ) لابد من عملية تغذية راجعة Feedback تسمى مرحلة الاستجابة بالعمل أو باللفظ Response أو Responsive Action
|