نتائج وتوصيات مناظرة عن العنف فى المجتمع المصرى تحت عنوان "يعتقد المجلس أن المجت

تم النشر بتاريخ: 26/09/2015

تمت المناظرة بين أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم والطلاب وقد تمت دعوة عدد كبير من المهتمين بهذا الموضوع من الجامعة وخارجها وقد استجاب عدد كبير من الشخصيات العامة والعاملة فى مجال التربية والتعليم والصحافة. بما يعكس مدى الدعم والتواصل بين جامعة الزقازيق و الطلاب والأساتذة وكانت الشخصيات العامة كالتالى :-
1- احمد أحمد خليل غنيم (مدير عام إدارة شرق الزقازيق)
2- خيرى كامل ( صحفى بدار الهلال)
3- اسراء هاشم أحمد هاشم ( مدرب بالأكاديمية المهنية للمعلم)
4- محمد على عبد الحميد محمد (معلم بالتربية والتعليم)
وقد تم تكوين فرق المناظرة من السادة ممثلى المجتمع من خارج الجامعة والطلاب والأساتذة، مما كان له أثر كبيرا على التنوير بالقضية المطروحة في إطار من الحوار الموضوعي البناء والاحترام المتبادل .

المناظرة الاولى كانت تناقش مقولة "أن الجامعة تقوم بالاحتواء المناسب لظاهرة العنف" :-
"الفريق المؤيد"
1. أ/ خيرى كامل. (صحفى بدار الهلال)
2. د/ أحمد سمير مجاهد. (مدرس مساعد - كلية التربية)
3. أ/ هيثم جودة محمد السيد.( طالب تمهيدى ماجستير – كلية التربية)

"الفريق المعارض"
1. د/ منى حامد أبو وردة . (ماجستير – كلية التربية)
2. د/مروه سيد سعيد . ( بالتربية والتعليم – كلية التربية)
3. أ/ خالد عزيز عبد السلام محمد . (طالب – كلية التجارة)
وكانت نتيجة لجنة التحكيم حصول الفريق المؤيد على 45% والفريق المعارض على72.5% وقد فاز الفريق المعارض وقد أعطى أغلبية الجمهور تأييده للفريق المعارض .


المناظرة الثانية وكانت تناقش مقولة "أن المدرسة تقوم بالاحتواء المناسب لظاهرة العنف" :-

" الفريق المؤيد "
1. أميرة محمد بدر محمد . (مدرس مساعد – كلية التربية)
2. الشيماء عبد الظاهر شحاتة. (ماجستير – كلية التربية)
3. أسماء يونس منصور. (ماجستير – كلية التربية)

" الفريق المعارض"
1. إسراء هاشم أحمد هاشم . (دكتوراه – كلية التربية)
2. محمد على عبد الحميد محمد.(معلم – كلية التربية)
3. منال السيد لاشين.(ماجستير – كلية التربية)
وكانت النتيجة حصول الفريق المؤيد على 82% وحصول الفريق المعارض على 90% وقد فاز الفريق المعارض كما أن رأى الجمهور لم يختلف عن رأى لجنة التحكيم .

المناظرة الثالثة وكانت تناقش مقولة " أن الاسرة تقوم بالاحتواء المناسب لظاهرة العنف" :-
"الفريق المؤيد"
1. ابراهيم محمد على أحمد. (مدرس مساعد_ كلية التربية)
2. ايناس قطب غريب.(تمهيدى دكتوراه_ كلية التربية)
3. ايمان ابراهيم محمد سليم. (معيدة _ كلية التربية)

"الفريق المعارض"
1. نادية ابراهيم الدسوقى.(ماجستير – كلية التربية)
2. مروه حمدى عبد الله هلال.(معيدة _ كلية التربية)
3. منى ابراهيم سكران الشاطر.(تمهيدى ماجستير _ كلية التربية)
وكانت النتيجة حصول الفريق المؤيد على 86% وحصل الفريق المعارض على 76% وقد فاز الفريق المؤيد وكان نفس رأى الجمهور.
التوصيات
1- إتباع طرق تربية دينية سليمة لتنمية الضمير ومحاسبة الذات .
2- تكاتف مؤسسات الدولة لهدف واحد للتنمية ورفع مستوى المعيشة ومواجهة العنف بقوانين رادعة للخارجين على القانون.
3- نشر ثقافة مجتمعية راقية بين جميع فئات المجتمع.
4- ضرورة إيجاد دورات تأهيله للمقبلين على الزواج.
5- تفعيل ندوات وحلقات علمية لاحتواء ظواهر العنف داخل المؤسسات.
6- التأكيد على قوة مؤسسات الدولة لحماية الحق وتحقيق العدل من جوانب ذوى السلطة.
7- تناقل الخبرات بين الاجيال وبين حديثى الزواج.
8- تفعيل الابحاث والرسائل العلمية وتطبيقها فى المجتمع للحد من ظاهرة العنف .
9- استطاعة الدولة مقرونة بتعاون الافراد وعلى المجتمع بكافة فئاته دعم الدولة لاحتواء ظاهرة العنف.
10- حث وسائل الاعلام على توافر برامج توعية لجميع الفئات.
11- التأكيد على دورات تدريبية لإدارة الغضب وإدارة العنف وبرامج التنمية البشرية.
12- التأكيد على مواد حقوق الانسان.
13- التأكيد على برامج الانماء النفسى.
14- عودة المدرسة للقيام بالدور التربوى وعودة الاحترام والهيبة للمدرسة.
15- ضرورة الاهتمام بالتعليم الدينى وتحويل الدين الى سلوكيات.
16- نشر ثقافة السماع للرأى والرأى الاخر وتقبله.
17- جعل المدارس أكثر جذبا للطلاب .
18- التقليل من كثافة الفصول للحد من ظاهرة العنف.
19- تأهيل المعلمين والاخصائين الجدد للتعامل بشكل ايجابى مع ظاهرة العنف.
20- ايجاد التوازن بين الحقوق والواجبات.
21- المعلم قدوة للتلميذ وإكساب الطلاب محبة واحترام المعلم.
22- اقتراح مناهج جديدة وهى مادة الاخلاق للمراحل العمرية الاولى.
23- توظيف طاقات الطلاب بالمدارس لممارسة الانشطة.
24- على الدولة الاهتمام بتربية الاطفال وتوجيه طاقاتهم للقضاء على العنف.
25- تربى الاسرة أبنائها على احترام الرأى والرأى الاخر منذ الصغر.
26- التأكيد على اهمية التواصل بين الاسرة والمجتمع ووسائل الاعلام ودور العبادة.
27- الربط بين المؤسسات التربوية ومشكلات المجتمع.
28- توفير الرقابة المستمرة داخل الاسرة والتأكيد على علاقة نفسية سليمة داخل الاسرة.
29- نشر التوعية عبر دور العبادة فى الانشطة الصيفية.
30- التواصل بين الاسرة والمدرسة وضرورة التنسيق بينهما.
31- الرقابة على البرامج التى يشاهدها الاطفال.

 

عرض الصور

 


أضف تعليقا

التعليقات
عفوا لاتوجد تعليقات حاليا

اتصل بنا

تابعونا علي

جميع الحقوق محفوظة لجامعة الزقازيق
فريق عمل البوابة الرقمية